المواضيع الأخيرة
أفراح أهالي كفيرت
https://awwad.ahlamontada.comكشف الاسرار الزوجيه بعد الطلاق
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كشف الاسرار الزوجيه بعد الطلاق
إن كشف الزوجة أو أهلها أو الزوج أو أهله أسرار الحياة الزوجية بعد الطلاق بقصد الإساءة للطرف الآخر من الأمور المحرمة، وهي غيبة ونميمة وقطع للأواصر الاجتماعية، ويترتب عليها أمور خطيرة جدا وأكد سماحته إن الطلاق مشرع من الله لمعالجة مشكلة استحالت فيها الحياة بين الزوجين ولذا يجب الالتزام بقضاء الله وعدم الإنجرار وراء مشكلات أخرى أو التفوه بكلمات خطيرة في حق الزوج أو الزوجة.
جاء ذلك في خطبة الجمعة التي ألقاها سماحته في الجامع الكبير بقصر الحكم أمس بالرياض والتي تناول فيها قضية الطلاق وما يقع بعدها من أمور خطيرة في حق الزوج من الزوجة أو أهلها، أو في حق الزوجة من أهل الزوج أو من الزوج نفسه، وأكد سماحته على ضرورة الالتزام بالأخلاق الإسلامية والأمور الشرعية والتسليم بقضاء الله وقدره وان نوقن تماما إن ما حدث قضاء وقدر وهو من عند المولى عز وجل ولابد من التسليم به والرضا به. قضية خطيرة وقال سماحته في بداية خطبته إن على المؤمنين أن يتقوا الله عز وجل حق التقوى، وعليه إن يقبل بأحكام وقضاء وشرع الله ويلتزم به، ويرضى به، وعدم الاعتراض عليه بأي صورة من الصور، لأن الالتزام بأمر الله والرضا به يعد من صحة الإيمان وقوته { وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم } فهناك قضية اجتماعية خطيرة، تحدث في أرجاء المجتمع إذا حدث وقوعها حدث منها ضجر، وقلق وريبة وشك، ووقع بعض الأطراف في الغيبة والنميمة، وهذا من ضعف الإيمان، وعدم القناعة بأحكام الله، وهناك للأسف من يتفوهون بألفاظ وكلمات سيئة ووقحة منافية لكمال الإيمان، وكان الواجب عليهم الالتزام بشرع الله.
عبارات سيئة
وأضاف هذه المشكلة الاجتماعية تتمثل عندما يقع الطلاق من الزوج لزوجته أو من الزوجة بعد طلاقها من زوجها، أو من بعض أهالي الزوج أو الزوجة، فنسمع ألفاظا سيئة، وكلمات جارحة، يكاد يكون فيها اعتراض على الشرع وسوء الظن به، فيقولون (يا ليت الزواج لم يتم) و (ياليتنا لم نعرف هذا الزوج أو هذه الزوجة) أو (ياليته لم يرتبط بنا ولم نرتبط به) وكلمات أخرى كثيرة تقع من الزوج أو أهله في حق الزوجة أو أهلها وأيضا بالعكس وكل ذلك خطأ جسيم، ولابد من الإقلاع عنه والتسليم بقضاء الله.
وقال سماحته: لاشك أن تطبيق الأحكام الشرعية قد يخل ببعض الأمور ويظن البعض أن في الشرع خللا، وهذا خطأ كبير، لأن الحق والصدق واليقين أن أحكام الله ليس بها أي خلل، ولكن الخلل يأتي في تطبيق هذه الأحكام، فلا ضرر ولا تناقض ولا اضطراب في الحكم الشرعي، ولكن سوء التطبيق من أحد الزوجين في قضية الطلاق، هو الذي يؤدي إلى الطلاق.
فالطلاق حكم تشريعي من أحكام الله، التي تنظم الحياة الزوجية وتنهيها في حالة استحالة المعاشرة أو الحياة بين الزوجين، عندما يطبق التطبيق الصحيح، وعندما يحدث السبب المثير للطلاق، وتقع أمور من قبل الزوج أو الزوجة يصعب معها إن لم يكن يستحيل معها استمرار الزواج والحياة الزوجية.
شرعة الطلاق
والرجل المؤمن والمرأة المؤمنة هي التي تقنع بقضاء الله وترضى به، وتلتزم بالحكم الشرعي، وبشرعة الطلاق، عندما يصعب استمرار الوئام، والتآلف والحب، يصعب البقاء في عش الزوجية، وجاء الطلاق في الإسلام لحل هذه المشكلة بشروط شرعها المولى عز وجل، وعلى الجميع قبولها والتسليم بها ولذلك عندما أذن الشارع في الطلاق جعله على مراحل ثلاث، الأول والثانية، ثم الثالثة وهي الطلقة البائنة، التي لا تحل الزوجة لزوجها إلا عندما تنكح من غيره، وفي الأولى والثانية فيها رجعة للزوج أن يراجع زوجته في مرحلة العدة، دون الحاجة إلى قضاء قاض، بل عليه فقط أن يأتي بشهود ليشهدوا على هذه الرجعة، وان يكون من ذوي العدل منكم، ويكون هناك اتفاق من الزوج والزوجة بالعودة والإصلاح، والقضاء على الأسباب التي أدت إلى الطلاق، كل ذلك ما دام في عدة الزوجة، أما إذا انقضت العدة في الأولى والثانية فقد وقع الطلاق.
الرجعة للإصلاح
وحدد الشرع شروط الرجعة أن تكون للإصلاح بأن يصلح الزوج نفسه، وتصلح الزوجة نفسها، ويتدارس الطرفان الأسباب التي أدت إلى التوتر، ويتفقان على الإقلاع عنها، فإذا أراد الزوج أن يراجع زوجته في مرحلة العدة أن يتعهد بأن يحافظ على الحياة الزوجية ويقلع عن الخطأ وكذلك الزوجة، ولكن إن كانت الرجعة من قبل الزوج لزوجته بهدف الإضرار بها فهذا خطأ كبير، وتكون هذه الرجعة آثمة ولا تجوز.
ولذلك شرع أن تبقى الزوجة في بيت زوجها في ظل الطلقة الأولى والثانية أثناء فترة العدة، وشرع للزوج أن يحادثها وتحادثه، وينظر إليها وتنظر إليه، ويخلو بها {لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا} أي يحدث الاتفاق والمودة إلى الزوجين وتصحيح الخطأ، والحفاظ على الأولاد وبيت الزوجية، وأيضا شرع الله للمطلقة إذا طلقت أن تتمتع بمتعة حسنة أي أن يحصل على عوض لها عن هذه العلاقة، فهذا حق لها، (وهذا حق على المتقين) وان تذكر الزوجة محاسن زوجها وتحفظ ما كان بينهما من علاقة حميمة وأيام طيبة ولا تذكر زوجها بسوء، وكذلك الزوج على زوجته إذا طلقها.
التوقيع
جاء ذلك في خطبة الجمعة التي ألقاها سماحته في الجامع الكبير بقصر الحكم أمس بالرياض والتي تناول فيها قضية الطلاق وما يقع بعدها من أمور خطيرة في حق الزوج من الزوجة أو أهلها، أو في حق الزوجة من أهل الزوج أو من الزوج نفسه، وأكد سماحته على ضرورة الالتزام بالأخلاق الإسلامية والأمور الشرعية والتسليم بقضاء الله وقدره وان نوقن تماما إن ما حدث قضاء وقدر وهو من عند المولى عز وجل ولابد من التسليم به والرضا به. قضية خطيرة وقال سماحته في بداية خطبته إن على المؤمنين أن يتقوا الله عز وجل حق التقوى، وعليه إن يقبل بأحكام وقضاء وشرع الله ويلتزم به، ويرضى به، وعدم الاعتراض عليه بأي صورة من الصور، لأن الالتزام بأمر الله والرضا به يعد من صحة الإيمان وقوته { وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم } فهناك قضية اجتماعية خطيرة، تحدث في أرجاء المجتمع إذا حدث وقوعها حدث منها ضجر، وقلق وريبة وشك، ووقع بعض الأطراف في الغيبة والنميمة، وهذا من ضعف الإيمان، وعدم القناعة بأحكام الله، وهناك للأسف من يتفوهون بألفاظ وكلمات سيئة ووقحة منافية لكمال الإيمان، وكان الواجب عليهم الالتزام بشرع الله.
عبارات سيئة
وأضاف هذه المشكلة الاجتماعية تتمثل عندما يقع الطلاق من الزوج لزوجته أو من الزوجة بعد طلاقها من زوجها، أو من بعض أهالي الزوج أو الزوجة، فنسمع ألفاظا سيئة، وكلمات جارحة، يكاد يكون فيها اعتراض على الشرع وسوء الظن به، فيقولون (يا ليت الزواج لم يتم) و (ياليتنا لم نعرف هذا الزوج أو هذه الزوجة) أو (ياليته لم يرتبط بنا ولم نرتبط به) وكلمات أخرى كثيرة تقع من الزوج أو أهله في حق الزوجة أو أهلها وأيضا بالعكس وكل ذلك خطأ جسيم، ولابد من الإقلاع عنه والتسليم بقضاء الله.
وقال سماحته: لاشك أن تطبيق الأحكام الشرعية قد يخل ببعض الأمور ويظن البعض أن في الشرع خللا، وهذا خطأ كبير، لأن الحق والصدق واليقين أن أحكام الله ليس بها أي خلل، ولكن الخلل يأتي في تطبيق هذه الأحكام، فلا ضرر ولا تناقض ولا اضطراب في الحكم الشرعي، ولكن سوء التطبيق من أحد الزوجين في قضية الطلاق، هو الذي يؤدي إلى الطلاق.
فالطلاق حكم تشريعي من أحكام الله، التي تنظم الحياة الزوجية وتنهيها في حالة استحالة المعاشرة أو الحياة بين الزوجين، عندما يطبق التطبيق الصحيح، وعندما يحدث السبب المثير للطلاق، وتقع أمور من قبل الزوج أو الزوجة يصعب معها إن لم يكن يستحيل معها استمرار الزواج والحياة الزوجية.
شرعة الطلاق
والرجل المؤمن والمرأة المؤمنة هي التي تقنع بقضاء الله وترضى به، وتلتزم بالحكم الشرعي، وبشرعة الطلاق، عندما يصعب استمرار الوئام، والتآلف والحب، يصعب البقاء في عش الزوجية، وجاء الطلاق في الإسلام لحل هذه المشكلة بشروط شرعها المولى عز وجل، وعلى الجميع قبولها والتسليم بها ولذلك عندما أذن الشارع في الطلاق جعله على مراحل ثلاث، الأول والثانية، ثم الثالثة وهي الطلقة البائنة، التي لا تحل الزوجة لزوجها إلا عندما تنكح من غيره، وفي الأولى والثانية فيها رجعة للزوج أن يراجع زوجته في مرحلة العدة، دون الحاجة إلى قضاء قاض، بل عليه فقط أن يأتي بشهود ليشهدوا على هذه الرجعة، وان يكون من ذوي العدل منكم، ويكون هناك اتفاق من الزوج والزوجة بالعودة والإصلاح، والقضاء على الأسباب التي أدت إلى الطلاق، كل ذلك ما دام في عدة الزوجة، أما إذا انقضت العدة في الأولى والثانية فقد وقع الطلاق.
الرجعة للإصلاح
وحدد الشرع شروط الرجعة أن تكون للإصلاح بأن يصلح الزوج نفسه، وتصلح الزوجة نفسها، ويتدارس الطرفان الأسباب التي أدت إلى التوتر، ويتفقان على الإقلاع عنها، فإذا أراد الزوج أن يراجع زوجته في مرحلة العدة أن يتعهد بأن يحافظ على الحياة الزوجية ويقلع عن الخطأ وكذلك الزوجة، ولكن إن كانت الرجعة من قبل الزوج لزوجته بهدف الإضرار بها فهذا خطأ كبير، وتكون هذه الرجعة آثمة ولا تجوز.
ولذلك شرع أن تبقى الزوجة في بيت زوجها في ظل الطلقة الأولى والثانية أثناء فترة العدة، وشرع للزوج أن يحادثها وتحادثه، وينظر إليها وتنظر إليه، ويخلو بها {لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا} أي يحدث الاتفاق والمودة إلى الزوجين وتصحيح الخطأ، والحفاظ على الأولاد وبيت الزوجية، وأيضا شرع الله للمطلقة إذا طلقت أن تتمتع بمتعة حسنة أي أن يحصل على عوض لها عن هذه العلاقة، فهذا حق لها، (وهذا حق على المتقين) وان تذكر الزوجة محاسن زوجها وتحفظ ما كان بينهما من علاقة حميمة وأيام طيبة ولا تذكر زوجها بسوء، وكذلك الزوج على زوجته إذا طلقها.
التوقيع
غالب العواد- عضو نشيط
- نقاط : 273165
رد: كشف الاسرار الزوجيه بعد الطلاق
الإفشاء بعد الطلاق
الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ مفتي عام المملكة ورئيس هيئة كبار العلماء أكد على عدم إفشاء الأسرار وقال سماحته:" إن كشف الزوجة أو أهلها أو الزوج أو أهله أسرار الحياة الزوجية بعد الطلاق بقصد الإساءة للطرف الآخر من الأمور المحرمة، وهي غيبة ونميمة وقطع للأواصر الاجتماعية، ويترتب عليها أمور خطيرة جدا" وأشار سماحته إلى "أن الطلاق مشرع من الله لمعالجة مشكلة استحالت فيها الحياة بين الزوجين ولذا يجب الالتزام بقضاء الله وعدم الإنجرار وراء مشكلات أخرى أو التفوه بكلمات خطيرة في حق الزوج أو الزوجة".
وأضاف: "هذه مشكلة اجتماعية تتمثل عندما يقع الطلاق من الزوج لزوجته أو من الزوجة بعد طلاقها من زوجها، أو من بعض أهالي الزوج أو الزوجة، فنسمع ألفاظا سيئة، وكلمات جارحة، يكاد يكون فيها اعتراض على الشرع وسوء الظن به، فيقولون (يا ليت الزواج لم يتم) و (ياليتنا لم نعرف هذا الزوج أو هذه الزوجة) أو (ياليته لم يرتبط بنا ولم نرتبط به) وكلمات أخرى كثيرة تقع من الزوج أو أهله في حق الزوجة أو أهلها وأيضا بالعكس وكل ذلك خطأ جسيم، ولابد من الإقلاع عنه والتسليم بقضاء الله".
فتوى ابن عثيمين
فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله- سئل السؤال التالي: يغلب على بعض النساء نقل أحاديث المنزل وحياتهن مع أزواجهن إلى أقاربهن وصديقاتهن وبعض هذه الأحاديث أسرار منزلية لا يرغب الأزواج في أن يعرفها أحد. فما هو الحكم على النساء اللاتي يقمن بإفشاء الأسرار ونقلها إلى خارج المنزل أو لبعض أفراد الأسرة؟ فأجاب -رحمه الله-: "إن ما تفعله بعض النساء من نقل أحاديث المنزل والحياة الزوجية إلى الأقارب والصديقات أمر محرم ولا يحل لامرأة أن تفشي سرّ بيتها أو حالها مع زوجها إلى أحد من الناس ، قال الله تعالى : (فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله) فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم : " إن من أشرِّ الناس عند الله منزلة يوم القيامة الرجل يفضي إلى المرأة وتفضي إليه ثم ينشر سرها ".
الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ مفتي عام المملكة ورئيس هيئة كبار العلماء أكد على عدم إفشاء الأسرار وقال سماحته:" إن كشف الزوجة أو أهلها أو الزوج أو أهله أسرار الحياة الزوجية بعد الطلاق بقصد الإساءة للطرف الآخر من الأمور المحرمة، وهي غيبة ونميمة وقطع للأواصر الاجتماعية، ويترتب عليها أمور خطيرة جدا" وأشار سماحته إلى "أن الطلاق مشرع من الله لمعالجة مشكلة استحالت فيها الحياة بين الزوجين ولذا يجب الالتزام بقضاء الله وعدم الإنجرار وراء مشكلات أخرى أو التفوه بكلمات خطيرة في حق الزوج أو الزوجة".
وأضاف: "هذه مشكلة اجتماعية تتمثل عندما يقع الطلاق من الزوج لزوجته أو من الزوجة بعد طلاقها من زوجها، أو من بعض أهالي الزوج أو الزوجة، فنسمع ألفاظا سيئة، وكلمات جارحة، يكاد يكون فيها اعتراض على الشرع وسوء الظن به، فيقولون (يا ليت الزواج لم يتم) و (ياليتنا لم نعرف هذا الزوج أو هذه الزوجة) أو (ياليته لم يرتبط بنا ولم نرتبط به) وكلمات أخرى كثيرة تقع من الزوج أو أهله في حق الزوجة أو أهلها وأيضا بالعكس وكل ذلك خطأ جسيم، ولابد من الإقلاع عنه والتسليم بقضاء الله".
فتوى ابن عثيمين
فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله- سئل السؤال التالي: يغلب على بعض النساء نقل أحاديث المنزل وحياتهن مع أزواجهن إلى أقاربهن وصديقاتهن وبعض هذه الأحاديث أسرار منزلية لا يرغب الأزواج في أن يعرفها أحد. فما هو الحكم على النساء اللاتي يقمن بإفشاء الأسرار ونقلها إلى خارج المنزل أو لبعض أفراد الأسرة؟ فأجاب -رحمه الله-: "إن ما تفعله بعض النساء من نقل أحاديث المنزل والحياة الزوجية إلى الأقارب والصديقات أمر محرم ولا يحل لامرأة أن تفشي سرّ بيتها أو حالها مع زوجها إلى أحد من الناس ، قال الله تعالى : (فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله) فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم : " إن من أشرِّ الناس عند الله منزلة يوم القيامة الرجل يفضي إلى المرأة وتفضي إليه ثم ينشر سرها ".
محمد نصري- عضو ذهبي
- نقاط : 273782
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يناير 30, 2014 5:46 am من طرف شرحبيل ب
» اين انت يا مدير /نائب المدير
السبت يناير 25, 2014 10:29 am من طرف شرحبيل ب
» الصوره الشخصيه
الخميس يناير 23, 2014 10:21 am من طرف أيمن عواد
» الواتس أب العربي
الخميس يناير 23, 2014 8:01 am من طرف اشرف عواد
» فوائد التمر
الخميس يناير 23, 2014 7:30 am من طرف اشرف عواد
» الحياء في الاسلام
الجمعة نوفمبر 02, 2012 3:44 pm من طرف احمد عبداللطيف
» ابحث عن اسم (عيلة عواد) على الفيس بوك
السبت سبتمبر 22, 2012 8:33 am من طرف اشرف عواد
» فضل الدعاء
السبت ديسمبر 10, 2011 1:46 pm من طرف الحالم
» احاديث الرسول صلى الله عليه وسلم
الخميس نوفمبر 17, 2011 10:19 am من طرف مسعود عواد
» طفل يعرب كلمة ( فلسطين )
الأربعاء نوفمبر 16, 2011 8:55 pm من طرف مسعود عواد
» أجمل ما قيل في المرأه الفلسطينيه
الجمعة نوفمبر 04, 2011 1:24 pm من طرف الحالم
» العنف ضد المرأه ___ العنف النفسي __
الجمعة نوفمبر 04, 2011 1:17 pm من طرف الحالم
» من صفات قوم لوط
الجمعة نوفمبر 04, 2011 1:11 pm من طرف الحالم
» الى كل من يتجاهل القسم الاسلامي
الجمعة نوفمبر 04, 2011 1:10 pm من طرف الحالم
» ما ذا يحث لجسمك عندما تقول ( يا الله )
الجمعة نوفمبر 04, 2011 1:08 pm من طرف الحالم