المواضيع الأخيرة
أفراح أهالي كفيرت
https://awwad.ahlamontada.comمراحل نمو الذكاء عند الاطفال
صفحة 1 من اصل 1
مراحل نمو الذكاء عند الاطفال
مراحل نمو الذكاء
قد يبدو غريباً تقسيم حياة الطفل إلى أجزاء ووصف كلّ منها على انفراد . لكننا نفعل الشيء نفسه عندما نقول إن الإنسان يصبح عاقلاً في سن السابعة ، وبالغاً في سن الثلاثة عشرة وراشداً عندما يبلغ الثمانية عشرة .
لا يتكلّم جميع الأطفال بعمر محدّد ولا تنبت أسنان الجميع في تاريخ معيّن ، لكن لتوضيح نمو الطفل من الضروري الاعتماد على نقاط ارتكاز . في كل الأحوال ، اكتساب المعرفة يأتي بالتدرّج . لن يصحو الطفل في أحد الأيّام وقد أصبح ذكياً أو يستطيع المشي بسهولة . فالذكاء يصحو يوماً بعد يوم والمشي لا يصبح قويماً إلاّ بعد أن يتعلّمه الطفل على مدى أسابيع .
جميع اطفال العالم يتخطون مراحل النمو متبعين الطريقة ذاتها . ومن الممكن ان تتأخر هذه المراحل بالظهور أو تتقدّم . بعض الأطفال يتكلّمون لدى بلوغهم السنة والنصف وآخرون بعمر السنة وثلاثة أشهر وآخرون ايضاً عند بلوغهم السنتين . هذه الاختلافات تتعلّق ، من جهة ، بالوراثة ومن جهة أخرى بتأثير المحيط .
حتى الآن أظهر لك طفلك عاطفته ، وفيما يلي سيبرهن لك عن ذكائه . سيبدأ بإظهار ذكائه من خلال أعمال يديه المرتبكتين .
في الشهر الأول من حياته لا يميّز الطفل سوى الأشياء المتحركة بقربه . إن متعته الكبرى بين الشهر والأربعة أشهر هي في النظر إلى كل شيء يحيط به . في نهاية هذه الفترة يحاول الطفل التحرّك للوصول إلى هذه الأغراض وإن بلا جدوى .
بين الأربعة والثمانية اشهر ، يستطيع أخيراً إمساك الأشياء . عندما نقرّب منه شيئاً ، يحبو نحوه فرحاً . عندما يتوصّل إلى الإمساك به فإنه يلامسه وقتاً طويلاً ثم يضعه في فمه ليمتصه . عندما يبلغ الطفل الثمانية أشهر تساعده حواسه على التعرّف إلى الاشياء من عدة زوايا : عيناه تدلاّنه على لون الشيء ، يداه تدلانه على شكله وحجمه ، فمه يعرّفه على مذاقه ، وأنفه على الرائحة التي تفوح منه . بهذه الطريقة وشيئاً فشيئاً يتعود الطفل على الأغراض التي تحيط به ويتعرّف عليها . لكن في هذه الفترة ( 4 ـ 8 أشهر ) إن لم يكن الغرض أمامه فالطفل لن يبحث عنه لأن الغرض لم يعد موجوداً بالنسبة إليه .
الفترة الممتدة بين الثمانية والاثني عشر شهراً هي فترة مهمة . في الشهر الثامن من عمره حين يبحث للمرة الأولى عن الملعقة التي وقعت منه أو اللعبة التي خبّئت عليه فهذا يعني أن باستطاعته القيام بالتحقيق التالي : كنت أملك ملعقة إنها لم تعد هنا . يجب أن تكون في مكان آخر . وترينه ينحني نحو الأرض ليفتش عن ملعقته .
خلال نموّه يتصرّف الطفل بالتدرّج على طريقة ( نيوتن ) : بين سن الثمانية اشهر والسنة يكتشف قانون الجاذبية . وعلى طريقة ( ديكارت ) : إني أفكّر ، إذن أنا موجود ، بين السنتين والسنتين والنصف . ذلك هو اكتشاف الـ أنا ويتطوّر بطريقة ( نيتشيه ) أي يمتلك إرادة القدرة ، ففي عمر السنتين والنصف يريد الطفل تأكيد قدرته . من الطبيعي أن يعيد الطفل المسيرة الفكرية للإنسانية بما أنه ، هو أيضاً ، يكتشف أسرار العالم .
كشفت يد الطفل عن ذكائه ، وستقوم الآن بخدمته ، إذ إنها ستمكّنه من اكتشاف جميع الزوايا وستكون العضو الذي يجلب له المعلومات . هذا الاكتشاف وهذه المعلومات ستعلّم الطفل الكثير من الاشياء التي سيستفيد منها ليغذي معرفته ويوماً بعد يوم ينمو ذكاؤه . سيفتش عن نقاط التشابه بين الأشياء التي تحيط به ويجد العلاقة التي تربطها بعضاً ببعض . يتمكن الطفل مثلاً من أن يضع مكعباً صغيراً داخل آخر أكبر حجماً . ويتمكن حيناً آخر من إدخال عود في حلقه ، بينما كان في السابق يضع العود بالقرب من الحلقة .
في وقت لاحق ، بين السنة والنصف ـ والسنتين ، يحاول الطفل أن يلمس كل شيء . بما أنه أصبح يمشي في هذا العمر فلن تعود هناك حدود لفضوله . في كل لحظة يقوم باكتشاف جديد ، بتجربة جديدة ، ويكمل ذكاؤه وتقدّمه . بعد القيام بعدة محاولات متكررة وبعد أن يصاب بالفشل مراراً وبعد ان يستعين بالمصادفات ويقلّد من حوله ، تصبح تصرّفات الطفل متزنة ويتمكّن من إيجاد الحلول لمسائل كانت عاصية عليه من أشهر خلت . مثلاً لكي يبحث عن الكرة التي اختفت وراء المقعد ، يدور الطفل حول هذا الأخير . لبلوغ الحلوى الموضوعة على الطاولة ، يضع الكرسي بقربها ويصعد اليها .
بعد بلوغ الطفل السنتين من عمره ستقود يده ذكاءه إلى أبعد حدود . وبالإضافة إلى ذلك سيتابع إظهار ذكائه بواسطة الكلام .
المرحلة الاجتماعية
بعدما لمس الطفل كل شيء واستكشف جميع الأماكن بعدة أشهر ، تكون أمه قد تعبت وأملت الحصول على الإستراحة التي ستجدها بالفعل بعد بلوغ طفلها سن السنتين وحتى السنتين والنصف . هذه مرحلة ساكنة نسبياً فيها يجد الطفل توازنه ، ويصبح اجتماعياً يتفاهم مع محيطه بسهولة لأنه يعبّر بشكل أفضل . في الواقع ما يهمّه الآن ، هو أن يتكلم حتى يتعب ، تماماً كما كان لا يملّ من الحركة في السابق . بعدما وضع الأشخاص والأشياء كلاّ في مكانه الخاص ، يريد الآن إعطاء كل غرض اسمه ووظيفته الخاصة . لمعرفة أسماء الأغراض يشير باصبعه إلى كل منها متسائلاً وقائلاً وهذا ؟ ... وهذا ؟ ... وبعد أن يحصل على الجواب يردّده كالببغاء . ثم يطرح السؤال نفسه على شخص آخر ، بلا ملل ، ليتأكد من معلوماته وليسمع الكلمة الجديدة مرة أخرى . عملية الترداد هذه هي وسيلته ليتعلم .
كل شيء يفيد لتحسين لغته . يردّد أسماء الأشخاص المحيطين به ، يعدّ ألعابه وألعاب أخوته مشيراً إليها . ويذكر اسم مالك كل من هذه الألعاب . منطق الطفل يجعله يربط كل غرض بمالكه ولا يجب أن تتنقل الأغراض بين أشخاص مختلفين لا يفهم مثلاً كيف أن جدّته تنتعل حذاء أمه . يتذكر الطفل ما أكله في الصباح وظهراً وفي المساء وحتى في البارحة إذا سعفته ذاكرته . يريد معرفة مكان وجود أبيه وأخته وصديقه الذي تعوّد أن يلعب معه . يحاول ، من خلال كل ما يقول ، أن يوجّه نفسه في هذا العالم ، أن يجد مكانه ، ويفهم نفسه عندما يكون بمفرده يردّد الكلمات التي تعلمها ويحلّل كل ما قام به . هذه الحالة هي بداية حديث منفرد يدوم سنوات و حتى عمر الست أو سنوات . هكذا ، يمضي ساعات ، يتكلم خلالها وحده أو يخاطب لعبته ويحقق تقدّماً ملموساً في عوالم اللغة . ما يقوله ليس فقط كلمات جديدة تعلمها ، بل هو أسلوب جديد للتعبير بسهولة . وشيئاً فشيئاً يبتعد عن لهجة الأطفال .
اللغة هي المجال الذي يظهر الفرق واضحاً بين طفل وآخر . نرى طفلاً يعرف سبعين كلمة في سن السنتين وثلاثمئة كلمة في السنتين والنصف وقد نرى طفلاً آخر لا يعرف سوى خمسين كلمة في عمر السنتين ومائة عند بلوغه السنتين والنصف . في هاتين الحالتين ، الأطفال طبيعيون للغاية . أما الفروقات فبإمكانها الاستمرار مدى الحياة :
قد يبدو غريباً تقسيم حياة الطفل إلى أجزاء ووصف كلّ منها على انفراد . لكننا نفعل الشيء نفسه عندما نقول إن الإنسان يصبح عاقلاً في سن السابعة ، وبالغاً في سن الثلاثة عشرة وراشداً عندما يبلغ الثمانية عشرة .
لا يتكلّم جميع الأطفال بعمر محدّد ولا تنبت أسنان الجميع في تاريخ معيّن ، لكن لتوضيح نمو الطفل من الضروري الاعتماد على نقاط ارتكاز . في كل الأحوال ، اكتساب المعرفة يأتي بالتدرّج . لن يصحو الطفل في أحد الأيّام وقد أصبح ذكياً أو يستطيع المشي بسهولة . فالذكاء يصحو يوماً بعد يوم والمشي لا يصبح قويماً إلاّ بعد أن يتعلّمه الطفل على مدى أسابيع .
جميع اطفال العالم يتخطون مراحل النمو متبعين الطريقة ذاتها . ومن الممكن ان تتأخر هذه المراحل بالظهور أو تتقدّم . بعض الأطفال يتكلّمون لدى بلوغهم السنة والنصف وآخرون بعمر السنة وثلاثة أشهر وآخرون ايضاً عند بلوغهم السنتين . هذه الاختلافات تتعلّق ، من جهة ، بالوراثة ومن جهة أخرى بتأثير المحيط .
حتى الآن أظهر لك طفلك عاطفته ، وفيما يلي سيبرهن لك عن ذكائه . سيبدأ بإظهار ذكائه من خلال أعمال يديه المرتبكتين .
في الشهر الأول من حياته لا يميّز الطفل سوى الأشياء المتحركة بقربه . إن متعته الكبرى بين الشهر والأربعة أشهر هي في النظر إلى كل شيء يحيط به . في نهاية هذه الفترة يحاول الطفل التحرّك للوصول إلى هذه الأغراض وإن بلا جدوى .
بين الأربعة والثمانية اشهر ، يستطيع أخيراً إمساك الأشياء . عندما نقرّب منه شيئاً ، يحبو نحوه فرحاً . عندما يتوصّل إلى الإمساك به فإنه يلامسه وقتاً طويلاً ثم يضعه في فمه ليمتصه . عندما يبلغ الطفل الثمانية أشهر تساعده حواسه على التعرّف إلى الاشياء من عدة زوايا : عيناه تدلاّنه على لون الشيء ، يداه تدلانه على شكله وحجمه ، فمه يعرّفه على مذاقه ، وأنفه على الرائحة التي تفوح منه . بهذه الطريقة وشيئاً فشيئاً يتعود الطفل على الأغراض التي تحيط به ويتعرّف عليها . لكن في هذه الفترة ( 4 ـ 8 أشهر ) إن لم يكن الغرض أمامه فالطفل لن يبحث عنه لأن الغرض لم يعد موجوداً بالنسبة إليه .
الفترة الممتدة بين الثمانية والاثني عشر شهراً هي فترة مهمة . في الشهر الثامن من عمره حين يبحث للمرة الأولى عن الملعقة التي وقعت منه أو اللعبة التي خبّئت عليه فهذا يعني أن باستطاعته القيام بالتحقيق التالي : كنت أملك ملعقة إنها لم تعد هنا . يجب أن تكون في مكان آخر . وترينه ينحني نحو الأرض ليفتش عن ملعقته .
خلال نموّه يتصرّف الطفل بالتدرّج على طريقة ( نيوتن ) : بين سن الثمانية اشهر والسنة يكتشف قانون الجاذبية . وعلى طريقة ( ديكارت ) : إني أفكّر ، إذن أنا موجود ، بين السنتين والسنتين والنصف . ذلك هو اكتشاف الـ أنا ويتطوّر بطريقة ( نيتشيه ) أي يمتلك إرادة القدرة ، ففي عمر السنتين والنصف يريد الطفل تأكيد قدرته . من الطبيعي أن يعيد الطفل المسيرة الفكرية للإنسانية بما أنه ، هو أيضاً ، يكتشف أسرار العالم .
كشفت يد الطفل عن ذكائه ، وستقوم الآن بخدمته ، إذ إنها ستمكّنه من اكتشاف جميع الزوايا وستكون العضو الذي يجلب له المعلومات . هذا الاكتشاف وهذه المعلومات ستعلّم الطفل الكثير من الاشياء التي سيستفيد منها ليغذي معرفته ويوماً بعد يوم ينمو ذكاؤه . سيفتش عن نقاط التشابه بين الأشياء التي تحيط به ويجد العلاقة التي تربطها بعضاً ببعض . يتمكن الطفل مثلاً من أن يضع مكعباً صغيراً داخل آخر أكبر حجماً . ويتمكن حيناً آخر من إدخال عود في حلقه ، بينما كان في السابق يضع العود بالقرب من الحلقة .
في وقت لاحق ، بين السنة والنصف ـ والسنتين ، يحاول الطفل أن يلمس كل شيء . بما أنه أصبح يمشي في هذا العمر فلن تعود هناك حدود لفضوله . في كل لحظة يقوم باكتشاف جديد ، بتجربة جديدة ، ويكمل ذكاؤه وتقدّمه . بعد القيام بعدة محاولات متكررة وبعد أن يصاب بالفشل مراراً وبعد ان يستعين بالمصادفات ويقلّد من حوله ، تصبح تصرّفات الطفل متزنة ويتمكّن من إيجاد الحلول لمسائل كانت عاصية عليه من أشهر خلت . مثلاً لكي يبحث عن الكرة التي اختفت وراء المقعد ، يدور الطفل حول هذا الأخير . لبلوغ الحلوى الموضوعة على الطاولة ، يضع الكرسي بقربها ويصعد اليها .
بعد بلوغ الطفل السنتين من عمره ستقود يده ذكاءه إلى أبعد حدود . وبالإضافة إلى ذلك سيتابع إظهار ذكائه بواسطة الكلام .
المرحلة الاجتماعية
بعدما لمس الطفل كل شيء واستكشف جميع الأماكن بعدة أشهر ، تكون أمه قد تعبت وأملت الحصول على الإستراحة التي ستجدها بالفعل بعد بلوغ طفلها سن السنتين وحتى السنتين والنصف . هذه مرحلة ساكنة نسبياً فيها يجد الطفل توازنه ، ويصبح اجتماعياً يتفاهم مع محيطه بسهولة لأنه يعبّر بشكل أفضل . في الواقع ما يهمّه الآن ، هو أن يتكلم حتى يتعب ، تماماً كما كان لا يملّ من الحركة في السابق . بعدما وضع الأشخاص والأشياء كلاّ في مكانه الخاص ، يريد الآن إعطاء كل غرض اسمه ووظيفته الخاصة . لمعرفة أسماء الأغراض يشير باصبعه إلى كل منها متسائلاً وقائلاً وهذا ؟ ... وهذا ؟ ... وبعد أن يحصل على الجواب يردّده كالببغاء . ثم يطرح السؤال نفسه على شخص آخر ، بلا ملل ، ليتأكد من معلوماته وليسمع الكلمة الجديدة مرة أخرى . عملية الترداد هذه هي وسيلته ليتعلم .
كل شيء يفيد لتحسين لغته . يردّد أسماء الأشخاص المحيطين به ، يعدّ ألعابه وألعاب أخوته مشيراً إليها . ويذكر اسم مالك كل من هذه الألعاب . منطق الطفل يجعله يربط كل غرض بمالكه ولا يجب أن تتنقل الأغراض بين أشخاص مختلفين لا يفهم مثلاً كيف أن جدّته تنتعل حذاء أمه . يتذكر الطفل ما أكله في الصباح وظهراً وفي المساء وحتى في البارحة إذا سعفته ذاكرته . يريد معرفة مكان وجود أبيه وأخته وصديقه الذي تعوّد أن يلعب معه . يحاول ، من خلال كل ما يقول ، أن يوجّه نفسه في هذا العالم ، أن يجد مكانه ، ويفهم نفسه عندما يكون بمفرده يردّد الكلمات التي تعلمها ويحلّل كل ما قام به . هذه الحالة هي بداية حديث منفرد يدوم سنوات و حتى عمر الست أو سنوات . هكذا ، يمضي ساعات ، يتكلم خلالها وحده أو يخاطب لعبته ويحقق تقدّماً ملموساً في عوالم اللغة . ما يقوله ليس فقط كلمات جديدة تعلمها ، بل هو أسلوب جديد للتعبير بسهولة . وشيئاً فشيئاً يبتعد عن لهجة الأطفال .
اللغة هي المجال الذي يظهر الفرق واضحاً بين طفل وآخر . نرى طفلاً يعرف سبعين كلمة في سن السنتين وثلاثمئة كلمة في السنتين والنصف وقد نرى طفلاً آخر لا يعرف سوى خمسين كلمة في عمر السنتين ومائة عند بلوغه السنتين والنصف . في هاتين الحالتين ، الأطفال طبيعيون للغاية . أما الفروقات فبإمكانها الاستمرار مدى الحياة :
غالب العواد- عضو نشيط
- نقاط : 273165
مواضيع مماثلة
» مشاكل النوم لدى الاطفال
» مراحل تطور الطفل
» مراحل الحج بالصور
» اجمل الاطفال
» الاطفال واسرار العائلة
» مراحل تطور الطفل
» مراحل الحج بالصور
» اجمل الاطفال
» الاطفال واسرار العائلة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يناير 30, 2014 5:46 am من طرف شرحبيل ب
» اين انت يا مدير /نائب المدير
السبت يناير 25, 2014 10:29 am من طرف شرحبيل ب
» الصوره الشخصيه
الخميس يناير 23, 2014 10:21 am من طرف أيمن عواد
» الواتس أب العربي
الخميس يناير 23, 2014 8:01 am من طرف اشرف عواد
» فوائد التمر
الخميس يناير 23, 2014 7:30 am من طرف اشرف عواد
» الحياء في الاسلام
الجمعة نوفمبر 02, 2012 3:44 pm من طرف احمد عبداللطيف
» ابحث عن اسم (عيلة عواد) على الفيس بوك
السبت سبتمبر 22, 2012 8:33 am من طرف اشرف عواد
» فضل الدعاء
السبت ديسمبر 10, 2011 1:46 pm من طرف الحالم
» احاديث الرسول صلى الله عليه وسلم
الخميس نوفمبر 17, 2011 10:19 am من طرف مسعود عواد
» طفل يعرب كلمة ( فلسطين )
الأربعاء نوفمبر 16, 2011 8:55 pm من طرف مسعود عواد
» أجمل ما قيل في المرأه الفلسطينيه
الجمعة نوفمبر 04, 2011 1:24 pm من طرف الحالم
» العنف ضد المرأه ___ العنف النفسي __
الجمعة نوفمبر 04, 2011 1:17 pm من طرف الحالم
» من صفات قوم لوط
الجمعة نوفمبر 04, 2011 1:11 pm من طرف الحالم
» الى كل من يتجاهل القسم الاسلامي
الجمعة نوفمبر 04, 2011 1:10 pm من طرف الحالم
» ما ذا يحث لجسمك عندما تقول ( يا الله )
الجمعة نوفمبر 04, 2011 1:08 pm من طرف الحالم